5 Tips about أسباب العزلة الاجتماعية You Can Use Today



تعتمد هذه الطريقة على تعديل سلوك الشخص من خلال استبعاد للأفكار السلبية واستبدالها بالأفكار الإيجابية، وتعزيز ذلك من خلال إشراك الشخص الانعزالي في نشاطات ومواقف اجتماعية تعزز من ثقته بنفسه من خلال:

تشجيع ثقافة الشمول والترابط: تعزيز قيم الجوار، التعاون، والاهتمام بالآخرين، ومكافحة الوصمة المرتبطة بالمشاكل النفسية أو الاجتماعية. توفير مساحات وأنشطة مجتمعية متاحة: إنشاء ودعم المراكز المجتمعية، الحدائق العامة الآمنة، المكتبات، النوادي، والفعاليات الثقافية والرياضية التي تشجع على التلاقي والتفاعل لجميع الفئات العمرية. دعم مبادرات مكافحة الوحدة: إطلاق أو دعم برامج تستهدف الفئات الأكثر عرضة للعزلة، مثل برامج زيارة كبار السن، نوادي اجتماعية للمتقاعدين، مجموعات دعم للمهاجرين الجدد أو مقدمي الرعاية.

يصل بعض الأشخاص نتيجة خوضهم علاقات فاشلة، أو تعرُّضهم لخيبة من صديق أو زميل، لاعتقاد خاطئ وهو أنَّ كل الناس أشرار ويجب اعتزال التعامل معهم، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ؛ إذ إنَّ الحياة مليئة بالناس الطيبين والمُحبين والمتعاونين مع غيرهم.

التجارب المؤلمة في العلاقات الاجتماعية، مثل الخيانة أو فقدان صداقة، تترك أثرًا عميقًا في نفس الفرد. هذه التجارب يمكن أن تؤدي إلى التحفظ والحذر في التعامل مع الآخرين.

إذا كنت تشعر بالعزلة، فالخطوة الأولى والأصعب غالبًا هي المبادرة. إليك بعض الأفكار: الاعتراف بالمشكلة والرغبة في التغيير: إدراك أن العزلة تؤثر عليك وأنك ترغب في تغيير هذا الوضع هو نقطة البداية. البدء بخطوات صغيرة وتدريجية: لا تضغط على نفسك لتصبح اجتماعيًا للغاية فجأة. ابدأ بتفاعلات بسيطة: ابتسم لجيرانك، بادر بحديث قصير مع زميل، اتصل بصديق قديم لم تتحدث معه منذ فترة. إعادة الاتصال بالعلاقات القائمة: فكر في الأصدقاء أو أفراد العائلة الذين فقدت الاتصال بهم وحاول التواصل معهم مجددًا. غالبًا ما تكون إعادة إحياء علاقة قديمة أسهل من بناء علاقة جديدة تمامًا. الانخراط في الأنشطة القائمة على الاهتمامات: هذه هي الطريقة المثلى لمقابلة أشخاص يشاركونك معلومات إضافية شغفك. انضم إلى نادٍ للكتاب، فصل لتعلم لغة أو مهارة جديدة، فريق رياضي للهواة، مجموعة للمشي أو التصوير، أو أي نشاط تستمتع به. العمل التطوعي: التطوع لقضية تؤمن بها لا يساعد الآخرين فقط، بل هو طريقة رائعة لمقابلة أشخاص ذوي قيم مماثلة، الشعور بالإنجاز، والخروج من دائرة التركيز على الذات.

يعاني الكثير من الأشخاص المصابين بالتوحد من العزلة الاجتماعية، إلا أنه يمكن للمصابين بالتوحد الاختلاط مع الآخرين بشكل تدريجي من خلال تحسين مهاراتهم الاجتماعية بالعلاج، ولكن قد يكون من الصعب على الأشخاص المصابين بالتوحد إنشاء علاقات مع بعضهم، ولا يعني الانعزال الإصابة بالتوحد.

المعاناة من مشكلة ما: مثل فقدان عزيز بسبب الوفاة، أو الخيانة الزوجية وحدوث الطلاق، أو فقدان الأموال والإفلاس.

فيزداد الشعور بالقلق والضيق، ويسبب آثار نفسية عديدة، وبالتالي تفضيل الجلوس دون رفقة.

الانسحاب: العزلة الاجتماعية قد تؤدي أيضاً إلى انسحاب الشخص من الأنشطة الاجتماعية والعائلية التي كان يستمتع بها سابقاً.

فضلاً عن ذلك، التغييرات الكبيرة في الحياة أو الاحداث الحياتية المؤثرة مثل فقدان وظيفة أو وفاة شخص عزيز قد تدفع البعض نحو العزلة الاجتماعية.

مشكلات المواصلات: إذا لم يكن لدى الشخص وسيلة مواصلات تتيح له حضور الحفلات أو مجرد الخروج من المنزل، فلا خيار أمامه سوى البقاء في المنزل طوال اليوم؛ مما قد يؤدي إلى مشاعر الإحباط هذه.

إذا لاحظت هذه العلامات عندك أو عند شخص آخر، فقد يكون من المفيد البحث عن دعم نفسي أو اجتماعي.

يمكنا ملاحظة أننا نعاني من عزلة اجتماعية، في حال ظهرت الأعراض التالية:

ضعف الثقة بالنفس: الشعور بالعزلة يؤدي إلى ضعف الثقة بالنفس والإحساس بأن الشخص غير مرغوب فيه أو غير قادر على التفاعل مع الآخرين.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *